منظر مألوف وموجع و في نفس الوقت، . نساء في المخاض يُتركن أمام بوابة مستشفى الذي هو مغلق في وجه هذه العائلة الفقيرة وفي حالة يرثى لها ، ومفتوح فقط لـ”المعارف”!!!
اليوم، سيدة أخرى تُنقل نحو طنجة لتلد هناك، وكأن طنجة صارت جزءًا من العرائش… وكأن كرامة العرائشيات لا قيمة لها! أمام صمت الجمعات النسائة بالمدينة.
⚠️ مستشفى لالة مريم يعيش الفوضى والإهمال، والضحايا في تزايد.
نطالب بتدخل عاجل من السيد عامل الإقليم…
كفى صمتًا، العرائش تستحق الحياة!!!!