باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
موافق
DuqesapresseDuqesapresseDuqesapresse
  • الرئيسية
  • أخبار المدينة
    • العرائش
    • القصر الكبير
  • أخبار وطنية
  • أخبار دولية
  • أخبار الرياضة
  • إقليميات
  • مجتمع
    • حوادث
    • فضاء المرأة
    • قضايا الهجرة
  • أنشطة
  • صحة
    • غداء
    • أوبئة
  • أخبار المشاهير
  • التنمية الذاتية
  • الابراج
  • تكنولوجيا
قراءة: التهاب الثدي: الأسباب، الأعراض، العلاج، وطرق الوقاية
شارك
الإشعار عرض المزيد
إعادة ضبط الخطأأ
DuqesapresseDuqesapresse
إعادة ضبط الخطأأ
  • الرئيسية
  • أخبار المدينة
    • العرائش
    • القصر الكبير
  • أخبار وطنية
  • أخبار دولية
  • أخبار الرياضة
  • إقليميات
  • مجتمع
    • حوادث
    • فضاء المرأة
    • قضايا الهجرة
  • أنشطة
  • صحة
    • غداء
    • أوبئة
  • أخبار المشاهير
  • التنمية الذاتية
  • الابراج
  • تكنولوجيا
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • اتصل
  • شكوى
  • يعلن
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
صحةفضاء المرأة

التهاب الثدي: الأسباب، الأعراض، العلاج، وطرق الوقاية

رضى ألمانيا
آخر تحديث: أكتوبر 17, 2024 10:17 م
رضى ألمانيا منذ 8 شهور
شارك

التهاب الثدي هو حالة تصيب أنسجة الثدي، حيث يتسبب في ألم وانتفاخ، وقد يصاحبه احمرار وظهور تكتلات. في بعض الحالات، يمكن أن يتفاقم الالتهاب ليصبح عدوى تتطلب علاجًا خاصًا. على الرغم من أنه يؤثر بشكل رئيسي على النساء المرضعات، إلا أنه قد يصيب النساء غير المرضعات أيضًا.

أسباب التهاب الثدي

السبب الرئيسي لالتهاب الثدي لدى النساء المرضعات هو انسداد قنوات الحليب. يحدث هذا عندما يتراكم الحليب في الثدي بشكل أسرع مما يتم تصريفه، مما يسبب التورم والالتهاب. ومن الأسباب التي قد تؤدي إلى ذلك:

1.  عدم إمساك الرضيع للثدي بشكل صحيح.
2.  تفويت الرضاعة أو تقليل عدد مرات الإرضاع.
3.  إرضاع الطفل من ثدي واحد أكثر من الآخر.
4.  إصابة أو ضربة في الثدي تؤدي إلى تلف قنوات الحليب.
5.  الحلمات المتشققة أو الجروح التي تسمح للبكتيريا بالدخول وتسبب العدوى.

بالنسبة للنساء غير المرضعات، يمكن أن يحدث التهاب الثدي نتيجة العدوى التي تدخل من خلال جروح في الجلد أو تشققات في الحلمات.

أعراض التهاب الثدي

عادة ما تكون الأعراض مفاجئة وسريعة التطور، وتشمل:

1.  ألم وانتفاخ في أحد الثديين، وأحيانًا في كليهما.
2.  احمرار وحرارة في مناطق معينة من الثدي.
3.  كتل أو تصلب في نسيج الثدي.
4.  الشعور بالتعب والحمى، وأحيانًا الغثيان والصداع.
5.  إفرازات من الحلمة.

قد تتفاقم الأعراض إذا لم يتم التعامل مع الحالة بسرعة، مما قد يؤدي إلى تشكل خُرَّاج في الثدي، وهو تجمع من القيح يحتاج عادة إلى جراحة لتصريفه.

مضاعفات التهاب الثدي

في حال ترك التهاب الثدي دون علاج، قد يتطور إلى عدوى أكثر خطورة، مثل تكوّن خراجات في الثدي. هذه الخراجات تتطلب عادة تدخلًا طبيًا وجراحيًا لتفادي تفاقم الحالة.

علاج التهاب الثدي

1.  الاستمرار في الرضاعة الطبيعية:
•   على الرغم من الألم المصاحب للرضاعة في حالة التهاب الثدي، فإن الرضاعة تساهم في تصريف الحليب ومنع تفاقم الانسداد. في حال وجود عدوى، فإن الرضاعة لا تشكل خطرًا على الطفل.
2.  تصحيح وضعية الرضاعة:
•   التأكد من أن الطفل يمسك الثدي بشكل صحيح أثناء الرضاعة، والإرضاع المتكرر (8-12 مرة يوميًا) يساعد على تقليل الاحتقان.
3.  الشفط اليدوي أو بالمضخة:
•   بعد الانتهاء من الرضاعة، ينبغي التأكد من تصريف الحليب المتبقي في الثدي لتجنب الانسداد.
4.  الأدوية والمضادات الحيوية:
•   إذا لم يتحسن الألم أو ظهرت علامات العدوى، مثل الحمى المستمرة أو التورم الزائد، فيجب استشارة الطبيب. قد يصف الطبيب مضادات حيوية لعلاج العدوى.
5.  التدخل الجراحي:
•   في الحالات التي يتطور فيها التهاب الثدي إلى خراج، قد يلزم تدخل جراحي لتصريفه.

الوقاية من التهاب الثدي

يمكن تقليل خطر الإصابة بالتهاب الثدي عن طريق اتباع بعض النصائح الوقائية:

1.  الرضاعة الطبيعية المنتظمة:
•   محاولة إرضاع الطفل بشكل متكرر لتجنب تراكم الحليب في الثدي.
2.  تغيير أوضاع الرضاعة:
•   الحرص على إرضاع الطفل من كلا الثديين، وتغيير الأوضاع لضمان تفريغ الثدي بالكامل.
3.  تهوية الحلمات:
•   السماح للهواء بالوصول إلى الحلمات بعد كل رضعة لتجنب التشققات والجروح.
4.  التوقف التدريجي عن الرضاعة:
•   عند التوقف عن الرضاعة، يجب تقليل عدد الرضعات تدريجيًا حتى يتكيف الجسم مع انخفاض إنتاج الحليب.
5.  ارتداء الملابس المناسبة:
•   تجنب الملابس الضيقة التي قد تضغط على الثدي وتؤدي إلى انسداد قنوات الحليب.

طرق لتخفيف الألم والالتهاب

1.  الراحة وشرب السوائل:
•   الحصول على قسط كافٍ من الراحة وشرب كميات كبيرة من الماء يساعد في تقوية الجهاز المناعي والتخفيف من الألم.
2.  الكمادات الدافئة:
•   تطبيق كمادات دافئة على الثدي قبل الرضاعة يساعد في تخفيف الألم ويُسهل تدفق الحليب.
3.  الأدوية المسكنة:
•   يمكن استخدام مسكنات الألم مثل الباراسيتامول أو الإيبوبروفين لتخفيف الألم والالتهاب.
4.  تدليك الثدي بلطف:
•   يمكن لتدليك الثدي بحركات دائرية خفيفة من الخارج باتجاه الحلمة أن يساعد في تصريف الحليب ومنع تفاقم الالتهاب.

الخلاصة

التهاب الثدي حالة شائعة بين النساء المرضعات، ولكن يمكن التعامل معها وعلاجها إذا تم اكتشافها مبكرًا. يمكن الوقاية من هذه الحالة من خلال اتباع ممارسات الرضاعة الطبيعية الصحيحة والاهتمام بصحة الثدي. في حالة تطور الأعراض، يجب اللجوء إلى الطبيب لتفادي أي مضاعفات خطيرة مثل الخراجات.

مواضيع ذات صلة

🚨 كورونا ما سالاش؟ منظمة الصحة العالمية تتابع متحور جديد !!!

.فضيحة التمور الجزائرية: مرفوضة في أوروبا وكندا لأسباب صحية

أبرز الأمراض الموسمية في الخريف والشتاء

شرب الشاي يومياً سر تأخير الشيخوخة

أسباب الانتفاخ تحت العين وأفضل طرق العلاج

شارك المقال
فيس بوك تويتر واتس اب واتس اب انسخ الرابط طباعة
المقال السابق أعراض وأسباب النقرس في الجسم وطرق الوقاية
المادة التالية الفقرة الفلكية ليوم 19 أكتوبر
أضف تعليقك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

about us

نحن نؤثر على ملايين المستخدمين داخل وخارج المغرب ونعتبر شبكة أخبار محلية ووطنية رقم واحد في المغرب

تجدنا على مواقع التواصل الاجتماعي

DuqesapresseDuqesapresse
© 2024 جميع الحقوق محفوظة | بروس ميديا
Welcome Back!

Sign in to your account

فقدت كلمة المرور الخاصة بك؟