في العرائش، لا داعي لزيارة متحف الخردة، فهو يجوب الشوارع يوميًا على أربع عجلات تحت اسم “سيارة أجرة”! مقاعد ممزقة، نوافذ لا تُغلق (أو لا تُفتح أبدًا)، وروائح تجعل أي رحلة تجربة حسية لا تُنسى. ومع ذلك، المواطن مُجبر على دفع ثمن هذه “الخدمة الممتازة”، و السؤال هنا: من سمح لهذه المركبات بالبقاء على قيد الحياة بدلًا من التقاعد في مقبرة السيارات؟ ومن المسؤول عن جعل النقل العمومي اختبارًا للصبر والتحمل؟؟ أما عن غسل السيارات فحدث ولا حرج .لولا تدخل الشرطي (بيرو طاكسي) لإجبار البعض على فعل ذالك لما قامو به. “وعادي جدا بالنسبة للبعض منهم “!!!! . لله الأمر من قبل ومن بعد 🤔