الدكتور شوقي آميران وبعد ما أسندت إليه رئاسة المقاطعة الصحية بإقليم العرائش. الأن مشتشفى لالة مريم الذي كان يعرف فوضى عارمة, لاطالما تطرقنا لهذا الموضوع في عدة مناسبات بموقع دوكيسا بريس. وبعد تظافر الجهود وخصوصا عامل الإقليم وبتنسيق مع السيد المندوب مشكورين جاء الفرج وانزاح الظلام عن هذا المرفق الصحي وخصوصا بعد التغيرات التي سوف تعرفها المستشفى لا لة مريم في الأيام القادمة،سوف يتغير الأمر تماما وسوف تأخد مصرها الطبيعي بفضل حكامة التسير وتواجد الرجل المناسب في مكانه المناسب ،الذيسوف يمسك بزمام الأمور وينهي الفوضى وسوء التسير للإدارة . إذن هنيئا لساكنة العرائش بهذا الإنجاز. كما نأمل أن يعمم مثل هذه الإجرءات بعض المرافق الحيوية بالمدينة لتنعم ساكنة العرائش على الأقل بالعيش الكريم .نامل خيرا في الدكتور شوقي اميران لما يسديه كعادته متى طلب منه ذالك .كما نعد متتبعين الأوفياء على أن الأوضاع سوف تتغير للأحسن بعد ما اتخدت هذه التذابر لكي ترجع الأمور إلى نصابها الصحيح . والأيام المقبلة سوف تشهد على ذالك . وفق الله جميع الغيورين على هذه المدينة لما فيه الصالح العام . اللهم احفظ هذا الوطن و أمنا من الفتن ما ظهر منها وما بطن
الله الوطن المك.